الاثنين، 23 فبراير 2009

العلاج بالماء الممغنط

العلاج بالماء الممغنط
الماء الممغنط أسلوب حياة لحماية الإنسان ، فالماء المغناطيسي، هو ماء الحياة هو الماء السحري هو عودة لأفكار الأجداد وللحكمة القديمة ، لكن بأساس عقلي وإثباتات علمية حديثة ، لهذا بدأت فكرة المعالجة بالماء الممغنط تغزو دول العالم، وأجريت حولها العديد من الأبحاث والتجارب التى أثبتت فوائد هذه الطاقة العلاجية والوقائية لكثير من الأمراض، لدرجة أن بعض مستخدميها أطلقوا عليها [الوصفة السحرية]، وذلك لتحقيقها العديد من الفوائد في وقت واحد ، بعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص الفيزيائية والكيميائية، فلوحظ أن هنالك أكثر من 14 خاصية تتغير في الماء بعد مروره من خلال المجال المغناطيسي يهمنا منها : أن الماء الممغنط يساعد على تذويب الأملاح والأحماض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط ، كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء العادى، بالإضافة إلى سرعة التفاعلات الكيميائية وقد أثبتت التجارب أن مغنطة المياه تساعد بشكل ملحوظ في عمليات التنظيف، والتخلص من الجراثيم ، والكثير من الملوثات الكيميائية. عندما يتمغنط الماء يصير أكثر حيوية، ونشاطا من الناحية البيولوجية فيساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة الجسم وخلاياه، مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع قدرات الجهاز المناعي، أن هيموجلوبين و ميوجلوبين الجسم يسلكان سلوكا مغناطيسيا، و يكون الإنسان في أحسن حالاته عندما يصل قياس الطاقة المغناطيسية للهيموجلوبين 5.5 وحدة ، و بالعكس يكون في أشد حالات الإعياء عندما يفقد طاقته المغناطيسية.


حفيد قدماء المصريين " سادة الحكمة الكونية "
الحكيم المهندس / عاطف عزت
خبير نظم التحكم والطاقات الفيزيائية والحيوية والكونية
يقدم
العلاج بالماء الممغنط
{ ومن آياته انك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحي الموتى
انه على كل شيء قدير }

نفرتارى للطاقة الحيوية
دورق نفرتارى المغناطيسي لصناعة " الماء الممغنط "
الماء الممغنط " أسلوب حياة " فهو سر الخلق وقوة الإنسان
الماء الممغنط يساعد على الاتزان الكيميائى للجسم ، ويوازن مستوى حموضة الدم وتخليصه من الشوائب والسموم & يمنح الجسم الرطوبة اللازمة فيتزن معدل إفراز الهورمونات والإنزيمات ، ويزيد معدل امتصاص الفيتامين والبروتين & ويزيل الفضلات والرواسب الحمضية السامة التي تنتج أثناء التمثيل الغذائى & ويزيد كفاءة الوصلات العصبية والكهربائية ، فيحافظ الجسم على توازنه وانسجامه.
" وهذا يساعد الجسم ليتغلب على الكثير من الأمراض النفسية والعضوية "
رغم هذا
الماء الممغنط ليس " دواءً " لكنه أسلوب حياة ووسيلة طبيعية آمنة متطورة وفعالة لغسيل الجسم كله من أسس مسببات الأمراض ،إنه وسيلة طبيعية فريدة ومفيدة ورخيصة لحمايه الجسم.

" واقى طبيعى آمن يغسل الجسم من مسببات الأمراض "
اشرب ماء نفرتارى الممغنط يوميا، ووفر فلوسك
عدد 2 دورق" مج " ممغنط من الفخار الطبيعى بالأسرار الكونية السبعة + دليل العلاج بالماء الممغنط
فقط 75 جنيه

التوصيل والتسليم فى يدك وفى مكانك (بمصر)
أبسط وأسهل وسيلة فى العالم لتخليص جسمك من السموم


فكرة مَج " نفرتارى " لماء الحياة الممغنط
تتلخص الفكرة فى طريقة نرفع بها الطاقة الحيويَّة للماء أو أي سائل آخر نتناوله ، فيعمل على تنشيط الخلايا، وأعضاء الجسم وأجهزته خاصة الجهازين العصبى والمناعى، فيزداد السليم صحة وقوة ، وترتفع طاقة المريض وهمته ليقهر المرض ، أى مرض مهما كان نوعه أو مكانه.
سبقنا القدماء للوصول للفكرة عندما لاحظوا قدرة المغناطيس ، واعتقدوا أن له قوة إلاهية خارقة خاصة عندما يندمج المغناطيس مع المحلول السحرى المسمى الماء لفترة من الزمن ، فإن هذا الماء سيتأثر بالفيض المغناطيسي ويصبح ممغنطاً ويكتسب طاقة تضاف لطاقته ويظهر تأثيراً خارقاً على الجسم البشري عندما يتم تناوله داخلياً بانتظام لمدة من الزمن.
لم نكتف نحن المصريين أحفاد سادة الحكمة الكونية بما فعله أجدادنا ، بل أضفنا العديد من الطاقات لتتعدد التأثيرات الإيجابية على الماء ليصبح دورق " مَج " نفرتارى .

لقد قمنا بصناعة دورق " مَج " نفرتارى بالاستعانة بالأسرار السبعة :
# ثلاثة علوم :
* علم الهندسة الحيوية " البيوجيومترى" رموز هندسية حيوية.
* علم النسب الذهبية فى الهندسة المقدسة.
* علم العناصر الستة.
# أربع قوى :
* قوة الماء
* قوة الطاقة المغناطيسية
* قوة الماء الممغنط
* قوة الشكل المخروطى ( رأس الهرم – رأس الجبل )

# العلوم الثلاثة
أولاً علم الهندسة الحيوية " البيوجيومترى "
هو علم المستقبل الذى يستخدم الشكل، واللون، والحركة ، والصوت لإدخال التوازن على جميع مستويات الطاقة، وهو من علومنا المصرية القديمة وهو علم يندرج تحت الفيزياء النوعية التى تتعامل مع تأثير المجالات المختلفة على الإنسان بهدف إنتاج طاقة منظمة تضبط رنين الإنسان مع الكون وانسجامه، وهذا هو الهدف الرئيسى لرموز هذا العلم التى وضعناها على شكل تصميم هندسى وتوزيعات لونية ونماذج هندسية توضع فى داخل المكان لتوفير الطاقة والصحة والانسجام.
انصاعت جميع المخلوقات بغريزتها وبطواعية كاملة للقلم الإلهي فى الطبيعة الذى رسم كل هذه الأشكال لتحقيق التوازن الكامل فى أداء الوظيفة فعاشت عمرها الافتراضى كاملاً باتزان تام . بينما الإنسان ورغم تميزه بالفكر والإدراك إلا انه لم يتكيف مع الطبيعة والبيئة حوله ، وأساء إليهما والى نفسه فزادت أمراضه وعلله.
سيطر حكماؤنا القدامى على الكون باستعمال العِلْم الظاهر والعلم الباطن ، فأمسك كل حكيم وكل ملك وكل قائد بيده صولجان بشكل مُتميّز وفريد يضبط له طاقةِ المكان ويخلق له تناغم مع الوسط.
لهذا زودنا المج بمشع طاقة عظيمة ، مشع طاقة قوى مصنوع من خشب الزان وهو يشع طاقات الشفاء مباشرة للوسط المحيط ( النغمة التوافقية الأعلى للذهبِ ، النغمة التوافقية الأعلى للتردد الفوق بنفسجيِ).

ثانياً علم النسب الذهبية
هى النسب والأبعاد المقدسة ، هى الهندسة ألإلهيه التى بها صُممت المخلوقات ، فظهرت قدرة الله فى بديع صنعه ووحدة الله فى وحدة خلقه من الإلكترون حتى المجرة ، ومن الأميبا حتى الإنسان ، ومنها وعلى أساسها تم تصنيع أبعاد الدورق " المَج " ومقاساته وزواياه .
ثالثاً علم العناصر الستة
عناصر الطبيعة الأربعة تبعاً للحكمة الشرقية ( الماء والهواء والأرض والنار ) مضاف إليهم عنصرى الفينج شوي ( الخشب والمعدن ) تبعاً للحكمة الصينية.
هذه العناصر تعطي تصنيف تفاعل الأشياء في المحيط ، ومعطياتها وفق التالي:
1) المــــاء : الماء الموضوع داخل المج عنصر مغذى لطاقة النمو ، وهو يعطى اللون الأزرق .
2) الأرض : تتمثل فى الفخار وهو من الطمى الطبيعى المصنوع منه المج ، أتينا به من أعماق نهر النيل ، وهو يعطى طاقة التوازن ، فمن الأرض خُلق جسد الانسان ، وهى تنتج اللون الأصفر.
3) الهـواء : يملأ الحيز ويتناغم مع الرنين الصادر عن رموز الهندسة الحيوية والطاقة الكونية المحيطة بالمج ، وينتج عنه اللون الأبيض .
4) الخشب : ينتج اللون الأخضر، وهو متمثل فى مُشع الطاقة المصنوع من خشب الزان حسب علوم الهندسة الحيوية " البيوجيومترى " ، والخشب طاقة الربيع التي تقوي الحياة.
5) المعدن : المعدن هو الطاقة الخلاقة ألمتمثله فى المغناطيس واللون الأسود.
6) النــــار : تنتج اللون الأحمر وهى الطاقة المتحولة المتولدة من حصيلة الطاقات داخل المج.

# القوى الأربعة
* قوة الماء ... مادة خلق الحياة وسرها ، وأهم أركان العالم لاستمرار دوران حركة الحياة ، ولا يعادل الماء في أهميته للحياة سوى الأكسجين.
* قوة الطاقة المغناطيسية .. هي الطاقة الأساسية التى بها بدأ خلق الكون ، وحملت عبء تجميعه فى البداية ، وستحمل عبء بعثرته فى النهاية .
* قوة الماء الممغنط ... هى قوة الماء مع طاقة المغناطيس ، هو أهم عناصر الطاقة الكونية ، وأهم عناصر الطبيعة البكر ، فبعد مغنطة المياه يتغير فيها العديد من الخواص الطبيعية فالماء الممغنط يساعد على تذويب الأملاح والأحماض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط ، كما أن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء العادى، بالإضافة إلى سرعة التفاعلات الكيميائية والتغيرات الحيوية فعندما يتمغنط الماء يصير أكثر حيوية ونشاطا من الناحية البيولوجية فيساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة الجسم وخلاياه، مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع قدرات الجهاز المناعي، أن هيموجلوبين و ميوجلوبين الجسم يسلكان سلوكا مغناطيسيا، و يكون الإنسان في أحسن حالاته عندما يصل قياس الطاقة المغناطيسية للهيموجلوبين 5.5 وحدة ، و بالعكس يكون في أشد حالات الإعياء عندما يفقد طاقته المغناطيسية، الماء الممغنط ليست له أى أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية والمواد الصناعية السامة التى نستخدمها بصورة يومية لهذا بدأت فكرة المعالجة بالماء الممغنط تغزو دول العالم، وأجريت حولها العديد من الأبحاث والتجارب التى أثبتت فوائد هذه الطاقة العلاجية والوقائية لكثير من الأمراض، لدرجة أن بعض مستخدميها أطلقوا عليها [الوصفة السحرية]، وذلك لتحقيقها العديد من الفوائد في وقت واحد ، ويفسر الدكتور كايوشي ناجاشاوا مدير مستشفى ايسوزو في طوكيو سبب حدوث الأمراض بسبب خلل في الاتزان البيولوجي للجسم البشري ناتج عن عمليات العزل التي يتعرض لها الإنسان عن القوى المغناطيسية الطبيعية كلما ازداد تحضره ، وبالتالي أصبح من الضروري تعويض هذا النقص حتى يصل للحد المثالي لشفاء الجسم نفسه، فالإنسان محتاج لطاقة مغناطيسية لاستغلالها في شفاء المرض والمحافظة على الصحة فهى تعمل أيضاً كإجراء وقائي تحفظي.

* قوة الشكل المخروطى ( رأس الهرم – رأس الجبل ) وهو ينتج طاقة مشهورة لا تخفى على أحد .


الماء المبارك بين ماء زمزم & والماء الممغنط ينبع ماء زمزم من منطقة صخرية صلدة ضخمة جدا ومتماسكة وذات طبيعة مغناطيسية متميزة نتيجة وقوع مدينة مكة ضمن جبال بها طبقات من الرواسب المغناطيسية التى تعمل على مغنطة مجرى المياه التى تمر ببئر زمزم ، مما يجعل تلك المياة تكتسب القوة المغناطيسية بجانب القوى الروحية الناتجة عن الإيمان الروحانى بعجائب وقدسية تلك البئر.
من الممكن عمل ماء شبيه ومماثل تماماُ لماء زمزم وهو الماء الممغنط ، وبملاحظة عشرات التجارب وجد أن الماء الممغنط هو البديل البسيط لماء زمزم - لمن لا يستطيع إليه سبيلاً – فهو المساعد في جميع الحالات المرضية حتى الميئوس من شفائها ، فهو يهز الجسم هزاً ويدفعة دفعاً لمحاربة الأمراض من الكحة حتى السرطان ، علاوة على انه اقتصادي وآمن وبسيط.
ماء زمزم صالح لجميع الاستخدامات مهما تعددت : فهو يصلح لري ظمأ العطشان ، ولشبع الجوعان ، ولعلاج الأمراض ، ومن الملاحظات التى لاحظها عدد كبير من الناس إنهم أثناء عمرة شهر رمضان ، وعندما يفطرون على ماء زمزم فقط فإنهم يمكثون حتى صلاة العشاء التي تتواصل مع صلاة القيام دون أن يشعروا بأي جوع ، ووجدت نفس التأثيرات ونفس الخواص للماء الممغنط عندما يتم تناوله بانتظام لمدة من الزمن .

أدركنا نحن المصريين أثناء مجد حضارتنا العظيمة قبل أن يلوثها الغزاة فوائد الماء الممغنط العلاجية ، فكان الكهنة يصنعون الماء الممغنط ويطلقون عليه الماء المبارك وكان يستخدم فى الشراب وصبه على الجسم لعلاج الأمراض وتحصين الجسم وذلك بتقوية مجاله المغناطيسى ( الهالة ) ، ومن عندنا انتشر العلاج بالماء الممغنط لكل أنحاء العالم وأصبح من طرق العلاج المتعارف عليها في كثير من الحضارات القديمة .



يقول حكماء مصر " الماء هو الساحر الأكبر"
فى الصورة تصب الملائكة الماء الممغنط على جسد الإنسان لاحظ أن الماء يُصب من إناءين أحداهما أحمر والآخر أزرق ،أى ماء أحداهما ممغنط بقطب شمالى والآخر بقطب جنوبى.

أولاُ ... لتنظيف الجسم والمحافظة على توازنه واعتداله

1 ) الطريقة اليابانية في العلاج بالماء[1]
تختلف الطريقة اليابانية للعلاج بالماء عن الطريقة المصرية فى انها تعتمد على شرب كمية الماء كلها على الريق في الصباح الباكر فقط ، حيث تظهر قدرته الفاعلة في المساعدة على الوقاية والعلاج من أعتى الأمراض، حسب ما جاء فى الأبحاث المهمة التي تم إجراؤها من قبل الاتحاد الياباني لعلم الأمراض ويتم العلاج كما يلى :
1- القيام من النوم مبكرا وتناول ما مقداره أربعة أكواب من الماء وذلك قبل غسل الفم والأسنان.
2- نغسل الفم والأسنان ولا نتناول أي شئ إلا بعد مرور 45 دقيقة من تناول الماء .
3- بعد تناول وجبات الإفطار أو الغداء لا تتناول بعدهما أى طعام قبل مرور ساعتين.
4- عدم تناول أي مأكولات بعد وجبة العشاء.
5- المرضى كبار السن الذين يجدون صعوبة في البداية من تناول أربع أكواب من الماء مرة واحدة يمكنهم بدء العلاج بأخذ كمية قليلة من الماء ثم تزداد الكمية بالتدرج حتى تصل إلى الكمية المطلوبة كل صباح وقد أثبت نتائج العلاج بالماء الشفاء من الأمراض التالية في المدة المبينة مع كل منها:
مرض السكر 30 يوماً& ارتفاع ضغط الدم 30 يوماً& مشاكل المعدة10 أيام & السل 6 أشهر السرطان 9 شهور & الإمساك 10أيام.

2) الطريقة المصرية لاستعمال الماء الممغنط
وهى الطريقة الأسهل والأبسط والأكثر تأثيرا
انظر الطريقة بالنشرة المرفقة مع مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط


ثانياً .... لعـــــــــــــلاج الأمراض
المرض هو أكسدة الخلايا وتغيير الاتجاه الوظيفي الطبيعي لها فينقصف عمرها .
تنقسم الأمراض والعلل التي تصيب الإنسان إلى قسمين رئيسين هما:

أولا: أمراض تأتى من خارج الجسم نتيجة عدوى: ومسببتها البكتيريا الفيروسات.ثانيا: أمراض تأتى من داخل الجسم : وعددها 150 مرضاً والأسباب الرئيسية لهذه الأمراض هي زيادة تراكم الفضلات الحمضية السامة والشوارد الحرة في جسم الإنسان لسنين عديدة.

عندما يكون الانسان جنينا فى بطن امه يحصل منها على الوضع المثالى لتكوين الجسم ، فجسم الجنين حتى لحظة الولادة يحتوي على اعل نسبة ومعدل من تركيزات العناصر القلوية ويحتوي الدم على أعلى رقم هيدروجيني PH،وبمجرد خروج الجنين للحياة خارج الرحم فإن كل العمليات الطبيعية للنمو والحياة تؤدي إلى تحول الدم تدريجيا من الوسط القلوى الى الوسط الحمضى ، وهذا هو السبب في ظهور الأمراض التى تأتى من داخل الجسم (الانتكاسية) بعد سن الأربعين غالباً ، لذا فإن الفرق بين أجسامنا في سن العشرين وأجسامنا في سن الأربعين هو إن جسمنا في سن الأربعين يحتوى على ترسبات حمضية لمدة عشرين سنة زيادة ، فتظهر الأمراض بمعدل أكبر.
لذا فإن السر في التخلص من هذه الأمراض الانتكاسية هو في التخلص من تلك الترسبات الحمضية في أجسامنا .
أسباب تراكم الفضلات الحمضية السامة في جسم الإنسان:
تنتج الفضلات الحمضية السامة والشوارد الحرة عند زيادة الضغط النفسى والعصبى ، والجفاف والتلوث ،وأثناء عملية إنتاج الطاقة ( التمثيل الغذائي( من مأكولات ومشروبات غير صحية.

1-الضغط النفسي والعصبي: والحياة اليومية التى تتسم بعدم الراحة والإرهاق الجسدي والذهني ، والجرى والتنافس الممتلئ بالمعارك والسهر الطويل.

2- الغذاء الغير متوازن والتالف : تتأكسد أعضاؤنا وتصدأ بالفضلات الحمضية السامة التى تنتج أثناء عملية التمثيل الغذائي (إنتاج الطاقة ) من مأكولات ومشروبات غير صحية، وغير متوازنة ( حامض / قلوي) ، كذلك عندما نأكل الطعام الفاسد والتالف المتعفن ، تغزو الميكروبات الخلايا وتؤثر على البروتينات والببتيدات والاحماض الامينية الموجودة فيها ، وينتج عن ذلك مجموعة من المواد الضارة مثل سلفات الهيدروجين والامونيا ( سموم الانسجة ) والمواد الهسيتامينية) المسببة للحساسية والربو وفرط الطفح الجلدي ) ، وشوارد حرة تؤدي إلى إتلاف الكود الجيني للخلية .

٣.المشروبات الغازية :تؤدي المشروبات الغازية إلى الموت البطئ فالجسم يحتاج إلى٣٨ كوب من الماء العادي ليعادل ويغسل آثار علبة من المياه الغازية ذات الحموضة المتدنية .

٤. عدم شرب الماء "الجفاف" :الجفاف يعطل كل الوظائف الطبيعية للجسم ، ويؤدي إلى زيادة لزوجة الدم وزيادة فرص الجلطات ، والى حالة من الإعياء وضعف الجهاز المناعي الذي بدوره يؤدي إلى خلل في الأس الهيدروجيني وزيادة حموضة الدم الذي هو أم الأمراض فتتوالد من الحموضة مرض يلى الأخر وتنتهي سلسلة الأمراض بالموت .
كثيرا ما يضطر الجسم الى التكيف مع النقص المائي ، فتضيق الشرايين لتقليل ترشيح الماء فيتسبب فى ارتفاع ضغط الدم وزيادة الحموضة ، ويحاول الجسم معادلة الحموضة بإزالة المعادن من الهياكل العظمى والبيكربونات من الدم مما يسبب نقصا في المعادن ، ويظل يعادل حتى يصل إلى نقص جميع القلويات الجسدية فتموت الخلايا واحدة تلو الأخر.

٥- التلوث البيئي :أدوية & إشعاعات & كيماويات & تدخين

الفضلات الحمضية هذه تخرج بطبيعتها مع البول عن طريق الكليتين ولكن جزء بسيط جداً منها يبقى داخل الجسم ويتراكم تدريجياً ومع مرور السنين يزداد تراكمها حتى تصل إلى مرحلة لا يستطيع الجسم تحملها وعندئذ تبدأ فى الإعلان عن نفسها على هيئة أعراض مثل الغثيان، الدوخة أو آلام المفاصل....وتنتهى بمرض السكر، ضغط الدم، السرطان،الروماتزم، النقرس، الحساسية والربو، تصلب الشرايين، أمراض الكلى، الإمساك المزمن، الإسهال المزمن والبواسير....الخ.


كيفية التغلب على الأمراض
أولاً تقليل التعرض للضغوط بشحن نفسك بطاقة إيمانية عالية مع تغير مكان أو زمان العوامل المسببة للضغوط .

ثانياً توازن الطعام من اسرار صحة الجسم أن تكون النسبة بين القلويات والحمضيات مستقرة ، والأبحاث أثبتت أن الأشخاص الذين يعانون دائماً من امراض هم أصحاب الدم الحمضى ، لهذا يجب أن تزداد نسبة ما نتناولة من القلويات عند حالة وجود أمراض وأحماض في الدم، وقد يصل ما نتناوله إلى ١٠٠ % قلوى في الحالات المستعصية والسرطانات ، كذلك يجب الإكثار من مضادات الأكسدة ومن أشهرها ابيتاكاروتين ، فيتامين أ ، ج ، ه ، والسيليلينوم.
كذلك التنفس العميق يوميا ينظف 70 % من الملوثات و الحمضيات التى موجودة فى الجسم .
ثالثاً زيادة شرب الماء بأنواعه :
(الماء العادى & الماء الممغنط & الممغنط القلوي)
الماء هو أقوى وأسرع وأبسط وأسهل وأوفر الطرق للحصول على جسد نظيف خال من الأمراض والأحماض ، جسد فائق الجودة والحيوية ، فللماء طاقة كامنة وسرعة في غسيل وتنشيط وتطهير الدم وإعادة قوة وشباب الخلية وحماية الشريط النووي من الطفرات المفاجئ .

ملاحظات:
* في المعالجة المغناطيسية ليس للماء الممغنط أضرار لذلك ليس هناك أي تحذيرات فيمكن شربه بأي وقت ، وبأى كمية وبقدر ما تستطيع.
* بالنسبة للأطفال يمكن تقليل الجرعة إلى نصفها، وأما في حالة الرضع فملعقة شاى ثلاث مرات يومياً.
* يظل الماء محتفظا بقوته المغناطيسية لفترة 12 ساعة ثم يبدأ في التناقص التدريجي البطيء ، و إن كانت هنالك بعض الخواص تظل في الماء لفترة طويلة دون تغيير يذكر وقد تمتد لأيام و حتى لأشهر بعد مرور الماء من خلال المجال المغناطيسي.
* يبدأ ظهور الفوائد الطبية للماء الممغنط والتحرك نحو الشفاء بعد حوالى عشرة أيام من استخدام الماء ، ذلك لأن نسبة الماء في جسم الإنسان تبلغ «70%» من وزن الجسم ، والجسم يغير 100% من كمية الماء الموجودة داخله كل أسبوعين، فإذا تناول الإنسان الماء الممغنط لمدة عشرة أيام يكون قد غير أكثر من 50% من ماء السوائل الموجودة في جسمه واستبدلها وأعاد شحنها لهذا تبدأ ظهور الفوائد الطبية والتحرك نحو الشفاء بعد حوالى اسبوع ونصف على الأقل.

قائمة عـــــــــــــلاج الأمراض
الماء الممغنط منظف لسموم الجسم
الماء الممغنط يقضى على مسببات التهابات المعدة والأمعاء وقرحة المعدة
الماء الممغنط ينظف مسببات أوجاع المفاصل
الماء الممغنط ينظف مسببات النقرس
الماء الممغنط ينظف مسببات الكحة ونزلات البرد
المياه الممغنطة تعمل على تمام الإمتصاص للفيتامين والبروتين
الماء الممغنط يقضى على مسببات الإمساك
الماء الممغنط ينظف مسببات الأسهال المزمن
عندما تزداد الأحماض في جسم الإنسان تتأثر عصارة البنكرياس وتصبح اقل قلوية ، وتصبح المواد الغذائية الذاهبة إلى الأمعاء كثيرة الحموضة ويحدث الإسهال . لذا فإن شرب الماء الممغنط القلوي يساعد في وقف الإسهال ،لأنه يزيد من قلوية عصارة البنكرياس التي تقوم بدورها بهضم الغذاء فيصبح اقل حموضة
انظر طريقة علاج كل مرض بالنشرة المرفقة مع مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط .

طريقة عمل الماء القلوى
لابد أن يحتوي الماء القلوى على معادن قلوية مثل الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والماغنسيوم، وكونها عالية القلوية فإنها أسرع امتصاصاً بواسطة خلايا الجسم، وأكثر قدرة على اصطياد الفضلات الحمضية السامة السابحة في الدم وخلايا وأنسجة الجسم بحيث تعادلها وتقذفها إلى خارج الجسم عن طريق الكلى.
كيف نصنع الماء الممغنط القلوى
انظر النشرة المرفقة مع مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط
الماء الممغنط ينظف مسببات مشاكل العظام والهشاشة.
الماء الممغنط يقضى على مسببات الزكام والأنفلونزا
الماء الممغنط يقضى على الصداع
الماء الممغنط ينظف مسببات الخراج والدمل
الماء الممغنط يقضى على مسببات أمراض الجهاز البولى والكلى:
نقص الماء فى الكلى يؤدى الى تركيز الأملاح وبالتالى ترسبها فتتكون الحصوات ويتسخ الجهاز البولى ، نعرف أن الماء يقوم بعملية غسيل كاملة وتتضاعف قدرة الماء لو كان ممغنطاً ، فالماء الممغنط يقوم بعمل مغناطيس يجذب الاتهابات من مجرى البول والكلى ، لهذا يتم تناول كمية كبيرة من الماء تصل الى 7 أكواب من كوب نفرتارى للماء الممغنط يوميا لعمل إدرار للبول فيتم التخلص من 80 % من الميكروبات المتواجدة بمجرى البول .. وبعد حوالى نصف ساعة من شرب الماء والغسيل يتم تناول المضادات الحيوية وينظف مسببات الموصوف لك من قبل طبيبك المعالج فيتم القضاء الفورى على الميكروبات المسببة للمرض.
· حصوات الكلية تتكون في بدايتها من حبيبات دقيقة من مادة صلبة من أملاح أحماض الفوسفوريك والبوليك . وتتكون الحصوات في الكليتين لأن بيئتها حمضية مفرطة لذلك نجد الماء القلوي الممغنط يحول دون تكون حصوات كما انه يقضي عليها بعد تكونها وذلك بتذويبها.
· كذلك التهاب الكلية ، والتسمم البولي ، وأمراض المثانة ..... الخ تتعلق كلها بالحالة الحمضية للجسم والتي يمكن تحسينها بشرب الماء القلوي الممغنط.
· إذا توقف التبول تماماً يساعد الماء الممغنط المشحون على طرد البول وذلك بأن يأخذ المريض عدد 10 شفطة كبيرة من الماء الممغنط كل حوالى 5 دقائق، بعدها سيتبول المريض.
عملية إزالة الحصوات تتم حالياً عن طريق التفتيت بالموجات فوق الصوتية ، لكن سرعان ما تظهر الحصوات في المثانة مرة أخرى، فى حين أن التجارب التي أجريت منذ عام 1975 أشارت إلى أن الماء الممغنط يمكن استخدامه في علاج وتجنب الإصابة بالحصوات في الجهاز البولي، وأجريت تجارب عديدة على الحيوانات وأبحاث لأكثر من عشرة أعوام، بمستشفيات الصين، وظهر أثر ذلك واضحاً في مستشفيات شنغهاي ووباي وبوانج دونج، التي كانت تستخدم المياه الممغنطة.

الماء الممغنط ينظف مسببات اضطرابات الطمث عند الإناث،
الماء الممغنط ينظف الجسم من مسببات الأمراض الجلدية.
انظر طريقة القضاء على مسببات كل مرض بالنشرة المرفقة مع مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط

لاحظنا فى قصة النبى أيوب الذى كان مصاب بالعديد من الأمراض الجلدية ، توجيه جاء فى الآية التالية:
" اضرب برجلك هذا مغتسل بارد وشراب "
فنحن أمام ماء للاغتسال ، وماء للشرب .
وهذه حكمة فى كيفية مداواة الإمراض الجلدية ، هي انه لقطع دابر المرض لابد من :
1 ) علاج أصل المرض من داخل الجسم بشرب كميات كبيرة من ماء نفرتارى الممغنط .
2) علاج مظاهر وآثار المرض التى تظهر على الجلد بالاغتسال بالماء الحمضى .
ذلك هو الاساس في اينظف مسببات بدون أي كيماويات ، وبدون ذلك لايتم الشفاء التام من الأمراض .



كيف نصنع الماء الممغنط الحامضى
أبسط طريقة لصنع الماء الممغنط الحامضى تتم بإضافة ملعقة من خل التفاح النقى على الماء الممغنط وتقليبهم وخلطهما معاً جيدا ، والاحتفاظ بهما فى زجاجة أو فنجال لحين الاستخدام .
" انظر النشرة المرفقة مع مج نفرتارى "

الماء الممغنط الحمضى لتخفيف حالات البواسير الشرجية
الماء الممغنط ينظف مسببات السمنة والوزن الذائد:
الماء الممغنط القلوى ينظف مسببات أمراض العيون
الماء الممغنط القلوى لتقوية جهاز المناعة
الماء الممغنط القلوى يقضى على مسببات مرض السكر
الماء الممغنط ينظف مسببات مشاكل ضغط الدم
الماء الممغنط الحمضي ينظف مسببات القدم السكري( وعدم بترها)
الماء الممغنط يقضى على مسببات الشيخوخة المبكرة " إعادة الشباب بالماء القلوي"
الماء الممغنط ينظف مسببات مشاكل أمراض القلب
الماء الممغنط يقضى على مسببات مشاكل الربو و الحساسية
الماء الممغنط القلوى يقى الحوامل من الغثيان و القئ
انظر طريقة تنظيف مسببات الأمراض المرفقة مع مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط

تنظيف الجسم من خلايا السرطان
السرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم إعدام أو نهاية للحياة .
1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده ،هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسيةِ الطبية العادية، إلى أن تتضاعف هذه الخلايا وتصل إلى بضعة بليونات، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة.
2- هذه الخلايا السرطانية تظهرمن ‎6 إلى ‎10مرات في حياة كل فرد‎ .3- لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام ‎.4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد ‎... قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية، وراثية، غذائية وحياتية سيئة.
5- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان حالما تظهر لديهم الأورام يتجهون دون تفكير إلى االمعالجة الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد وقوته. ‎
المعالجة الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية، أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية ‎ ... ويمكنها أن تسبب أضراراً بالغة في أهم الأعضاء، كالكبد والكلى وحتى القلب والرئتين. ‎
6- المعالجة بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية، ومعها الخلايا والأنسجة الحية والأعضاء السليمة.
7- عندما يصبح الجسد مرهقاً المعالجة الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية .
8- الأخطر من كل ما سبق هو أن المعالجة الكيميائية والإشعاعية تنتج طفرات فى خلايا السرطان نفسها وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة ‎، كما أن عمليات الاستئصال الجراحى قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى ‎.
# الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها ‎.

ومن أهم هذه الأغذية:
1 ‎- السكر المكرر ‎
2- الحليب ومشتقاته يسبب الحليب إنتاج البلغم والمخاط في الجسم، خاصة في القناة الهضمية ‎، وهذا المخاط هام لحياة الخلايا السرطانية ‎... بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا يتم تجويع خلايا السرطان.
3- اللحوم وخاصة الحمراء منها ‎...تنتج فى الجسم وسط حمضى تزدهر فيه خلايا السرطان ، كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني من السرطان، بجانب أن ‎ بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم ‎.أما الخضار الطازج ،والحبوب الكاملة، والبذور والمكسرات، والفاكهة فتنتج فى الجسم وسط قلوي ‎.4 ‎- الحقد والغضب وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة، التى هى بيئة السرطان المفضلة ، هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة ممتلئة بالحب والرضى، وحياة سليمة طيّبة تمد الجسم بالطاقة الإيجابية كل هذا سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان .
5- قلة الأوكسجين .... فالسرطان لا يستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه.[2]

ونزيد ب :
أربع خطوات سهلة لتنظيف جسم أي إنسان عامة ...... ولتنظيفه من خلايا السرطان خاصة.
1- أزالة السموم من خلايا الجسم : بالإكثار من شرب الماء والماء الممغنط على وجه الخصوص فيزيل الفضلات والسموم الحمضية المختلفة من داخل الجسم يومياً، بجانب السموم التي تصب وتتراكم في الجسم من المحيط الذي نعيش فيه، ومن الأدوية الموصوفة لنا، ومن الغذاء غير الطبيعي الذي نتناوله، وعملية إزالة السموم هذه تخلص الجسم من الضغط الذي يتوجب عليه بذله للتخلص منها.
2- المحافظة على التوازن المغناطيسى للجسم ، بواسطة الماء الممغنط ، فلا حياة للسرطان فى وسط ممغنط .
3- المحافظة على الوسط الأكسيجينى بمد الجسم بالأكسجين عن طريق التنفس العميق فى الهواء الطلق وشرب الماء الممغنط الذى تزداد فيه نسبة تركيز الأكسجين ، حيث لا يستطيع السرطان ولا العديد من الأمراض الأخرى العيش في وسط أكسيجيني ، فشرب الماء الممغنط يساعد بشكل واضح على تعويض النقص الحاصل في تركيز الأكسجين وبشكل خاص عند مرضى الثلاسيميا بسبب التركيبة الشاذة للهيموغلوبين بالنسبة لهؤلاء المرضى ، والتى تحد من وصول الأكسجين بالكميات المطلوبة ، لأنسجة و خلايا الجسم .
يفسر هذا إنه عندما نشرب مياه ممغنطة فإننا نشرب مزيد من الأكسجين في صورة OH) ) أيون هيدروكسيل ، أيونات الهيدروكسيل هذه تنتج من تكون كربونات الكالسيوم والجزيئات القلوية الاخرى وهذا الجزيء يساعد على تقليل الحموضة،أنه أيون مستقر جدا لأنه شديد الارتباط بأيونات موجبة لمعادن قلوية في المياه واثنين منها يكونان جزئ ماء ويتبقى ذرة أكسجين واحدة تمنحها للخلية فتمنع تكون السرطان.
مغنطة المياه تجعلها تتشكل في عناقيد صغيرة تحتوي فقط على خمس أم ست جزيئات تجعلها قادرة على النفاذ داخل الخلية لصغر حجمها وتعمل على تنقية الخلية من السموم وتوقف شيخوخة الخلية بينما المياه العادية تتشكل من عناقيد كبيرة تحتوي على 50 جزئ فتقل نسبة إراوء الخلية رغم كثرة شرب المياه العادية وبالتالي تتراكم سموم الخلية مع مرور الزمن وتبدأ شيخوخة الخلية. هناك خاصية أخرى تضاف للمياه الممغنطة ، فالماء الطبيعي له درجة = PH (7) ، بينما الماء الممغنط تصل درجة PH إلى 9.2 وتصبح قلوية التأثير فتكون كافية لقتل الخلية السرطانية
4- المحافظة على قلوية الجسم: أي تحويل حالته من الحمضية إلى القلوية، لأنه لا السرطان ولا أى من الأمراض الأخرى تستطيع العيش في الوسط القلوي، فالقلوية هي الوسط الطبيعي للجسم الصحيح.
إذا بقت خلايا جسم الإنسان محرومة من الأكسجين الكافي لمدة طويلة من الزمن فهذا يعني أن خلايا جسم الإنسان أصبحت في وسط حمضي ، كذلك الإكثار من اللحوم يجعل الوسط حمضى ، وهذا الوسط مناسب للخلايا السرطانية لتبدأ في الظهور والترعرع ، وأنه بمجرد تحويل هذا الوسط إلى وسط قلوي غني بالأكسجين فإن الخلية السرطانية لا تستطيع مقاومة هذا الوسط فتموت فيه وتذوب وتتحلل ، وبالأكثار من شرب الماء الممغنط يتم قذف هذه الخلايا الميتة خارج الجسم .
مج نفرتارى لصناعة الماء الممغنط القلوى

الأمراض النفسية " ذاكرة الماء"
الماء قابل للتغيير تحت أقل المؤثرات، فهو يتأثر بالصَّوت، والمغناطيسيَّة، والحرارة، والبرودة، والضوء، والطاقة الحيويَّة، لكن الصفة العجيبة أنه يحتفظ بالمعلومات المُرسلة إليه من قبل الأجسام البيولوجيَّة، فيتغير ويتبدُّل ويتكيف ذاتياً عند أي تأثير يجري عليه في مُحيطه، لدرجة أن ذبذبات الصوت أثناء القراءة أو الترتيل أو حتى مجرد وضع الفم على كوب الماء أو وضع الإصبع فيه، يغير مواصفاته الحيوية ويعيد تنظيم جُزيئاته في وضع سلس يجعل له قوة انسياب خاصة للمرور في سيتوبلازم الخلايا الحَيَّة ، مِمَّا يرفع من طاقتها ويُصلحُ سلوكها، ويزيد قدرتها على العمل والنشاط بشكل أفضل.
وقد أثبت العلماء الفرنسيون بقيادة ( بينفيينس ) خلال سنوات طويلة من الأبحاث العلمية التي جرت على الماء في أماكن متعددة من العالم منها : اليابان ، وروسيا ، والولايات المتحدة الأمريكية .. وغيرها ، أنه يتأثر بكل ما يلامسه من مؤثرات خارجية ، والتي تعمل على تغيير الشكل العام للجزيئات والخواص الفيزيائية للماء ، مما يجعله ينتقل بحرية أكبر إلى سيتوبلازم الخلايا حاملا معه الطاقة التي تم تزويده بها عن طريق تلك المؤثرات الخارجية ، فكل ماء احتضنه الإنسان بين يديه أو لامس جسمه فإنه بالتأكيد يحمل بصمة الهالة أو الطاقة لذلك الإنسان ، وإذا شرب منه فإن ما يبقى في الكوب أو الإناء يحمل بالإضافة إلى بصمة الطاقة ما يسمى بالدهن الإنساني ، ويصبح الماء الذي أمسكه الإنسان بين يديه أو الذي تبقى من أثر الشرب عالي الطاقة ويمكن استخدامه في اينظف مسببات ، وفي جلب المحبة وتأليف القلوب ، وغالبا فإن كل من يشرب من أثر إنسان ينجذب إليه ويظل محبا وفيا له ( فنحن نقول فى مصر لا تشرب مكانى حتى لا تجرى ورائي ).
وهناك العالم الياباني "ماسارو إيموتو"الذى يتحدث عن تنظيف مسببات المرض النفسي بالماء حيث اكتشف أن جزيئات الماء تتفاعل مع أفكار البشر وكلماتهم ومشاعرهم، وبذلك قاد ثورة علمية، فقد قام بقياس ذبذبات الماء إذا نزل فيه شخص حزين مكتئب أو سعيد مرح، أو غيرها من الانفعالات. فاكتشف أن القياسات تختلف تماما تبعا لكل انفعال منها، وأنها ثابتة لكل انفعال، وكأن للماء رد فعل وانفعالات ردا على ما « يستشعره » من انفعالات الغاطسين فيه.
والمدهش حقاً أنه لا يجب أن يغطس الإنسان بكامله لفترة طويلة، بل يكفي أن يقوم بغمس يديه في الماء لفترة قصيرة حتى تتغير ذبذباته، والأكثر إدهاشا هو أن الدكتور "إيموتو" نجح من خلال استخدام آلة تصوير فائقة السرعة أن يصور اختلاف شكل بلورات الماء المجمدة عندما «تتجاوب» مع مشاعر الإنسان. فمثلا، يظهر الماء المجمد على شكل ندفات ثلج ملونة وزاهية عندما يتم الهمس بكلمات محبة في الماء وعلى العكس من ذلك، فإن الماء العكر أو الماء الذي يتم بث أفكار سلبية فيه يظهر أشكالا غير كاملة، وغير متناسقة ذات ألوان باهتة تماما. كما أن الموسيقى والصور وحتى الكلمات المكتوبة على ورق لها رد فعل واستجابة بشكل ما من الماء. ويؤمن "إيموتو" بأنه يمكن استغلال هذا التفاعل في علاج الإنسان والبيئة من حوله أيضا، من خلال التعبير المتعمد عن الحب والنيات الحسنة وشتى المشاعر الإيجابية.
بجانب المجال المغناطيسى القوى يجب أن نلمس الماء وننوى بإصرار على الصحة واينظف مسببات من المرض قبل الشرب ، أن أهم صفة للماء هو تفاعله النفسى مع الإنسان، فيكتسب الانسان:
زيادة القدرة على التحمل.
تقوية الذاكرة ووضوح التفكير.
التقليل من التوتر والضغط النفسي والقلق.
مع تحياتى وتمنياتى القلبية بالصحة والعافية للجميع
الحكيم المهندس / عاطف عزت
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
[1] مجلة طبيبك الخاص عدد ديسمبر 1995 تحت عنوان التجارب الطبية ومعجزات العلاج بالماء ، بعد ذلك انتشرت على مواقع الانترنت
[2] هذا المقال جاءنى من أحد أصحاب مواقع الانتر نت ، وطلب صاحبه وناشره من كل من يقرأه أن ينشره ، وها نحن فعلنا ، وزدنا وأضفنا.

هناك تعليق واحد:

  1. بارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير ممتاز الشرح نفعنا الله بعلومكم

    ردحذف